أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
ابحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2322 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو مريم زكور محمد فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9127 مساهمة في هذا المنتدى في 2221 موضوع
كيف تكتشف مواهب ابنك وتنمِّيها..
صفحة 1 من اصل 1
كيف تكتشف مواهب ابنك وتنمِّيها..
تُعْتَبَرُ مسألةُ رعايةِ الموهوبين واحدةٌ مِن أهمِّ القضايا التَّربويَّة المُرتبطة بمرحلة المُراهقة والشَّباب المُبكِّر، وهي العمليَّة التَّربويَّة الأكثر ارتباطًا بالمجتمع على مُختلف المستويات؛ في التَّعليم والتَّنمية وغيرها، كما أنَّها العمليَّة الأكثر تأثيرًا وتأثُّرًا بمفردات البيئة المحيطة بالمُراهِق؛ حيث إنَّ الموهوب، في أغلب الحالات، تتمظهر موهبته وِفق مُفردات البيئة المحيطة به.
فقد يكون هناك في موهبته شيءٌ مِن الإبداع اليدويُّ، على سبيل المثال؛ فينشأُ رسَّامًا أو نجَّارًا أو نحَّاتًا، بحسب ما تُتيحه له البيئة المُحيطة به على المستوى المعنويِّ كثقافةٍ أو كمفرداتٍ مادِّيَّةٍ من موادَّ خامٍ وخلافه، وقد تكون لديه موهبةٌ ورغبةٌ في الإبداع الفكريِّ؛ فينشأ شاعرًا أو موسيقيًّا أو عالم رياضيَّات أو حتى لاعب شطرنج، بحسب ما تُشجِّعُ عليه البيئة المحيط به، وهكذا.
وهناك رافدان أساسيَّان لاكتشاف الموهوبين في مرحلة المُراهَقة في المجتمعات السَويَّة، وهما الأسرة والمدرسة، ثُمَّ يأتي بعد ذلك دور باقي المُؤسَّسات والأُطر التي يتفاعل فيها المُراهِقُ؛ فهناك من يكتشفه عالم الدين في المسجد، وهناك من يأخذ انتباهه من المشرفين على الأنشطة الثَّقافيَّة أو الرِّياضيَّة داخل المراكز الشَّبابيَّة والأندية، وهكذا؛ إلا أنَّ الأسرة والمدرسة هما المحضنان الأساسيَّان المنوط بهما اكتشاف المواهب ورعايتها لدى الموهوبين.
وفي الإطار؛ فإنَّه ثمَّة حاجةٍ إلى العديد من الأُطُرِ التَّربويَّة المطلوبة للتَّعامُل في هذه المسألة، بدءً مِن كيفيَّة غرس فكرة أهمِّيَّة الموهبة في فكر الآباء والأُمَّهات والمربِّين، وأهمِّيَّة اكتشافها وتنميتها لدى الطِّفل والمراهق بشكلٍ مُبكِّرٍ والتَّشجيع عليها، وصولاً إلى معرفة كيفيَّة تحويل هذه الموهبة إلى ممارسةٍ مهنيَّةٍ لدى المراهق، وهنا يكون قمَّة النَّجاح من جانب الأسرة والمدرسة.
فلو استطاع الآباء والأُمَّهات اكتشاف موهبة قرض الشِّعر لدى المراهق في المرحلتَيْن الإعداديَّة والثَّانويَّة، وتعهدها المُعلِّمون في المدرسة بالرَّعاية؛ ثُمَّ أصبح هذا المُراهِقُ فيما بعد شاعرًا محترفًا أو كاتبًا يتكسَّب من قلمه، ويخدم دينه ومجتمعه بكلماته؛ هنا يكون الجميع، في الأسرة والمدرسة، قد وَصَلَ إلى قمَّة النَّجاح.
أمَّا قمَّة الفشل في هذه المسألة فيأخذُ أكثر مِن شكلٍ؛ الأوَّل هو أنْ يغفل الآباء والأُمَّهات في الأسرة والمُعلِّمون في المدرسة عن اكتشاف موهبةٍ ما لدى صاحبها، أو يهملوا في تنميتها؛ فينشأ في مجالٍ عمليٍّ هو لا يحبه ولا يتوائم مع مواهبه وملكاته المُوجَّهة بالفطرة التي خلقها اللهُ تعالى فيه، إلى وجهةٍ أخرى، أو إجبار الطِّفل أو المُراهق على توجيه ملكاته إلى مجالاتٍ أخرى بالجبر.
وهو ما نراه ويظهر كثيرًا في بعض حالات فشل شبابٍ ومُراهقين على مستوىً كبيرٍ مِن الذَّكاء في تعليمهم العالي؛ حيث يتمُّ إجبارهم في كثيرٍ من الأحيان على الالتحاق بمجالات تعليمٍ عالٍ ككُلِّيَّاتٍ علميَّةٍ أو نظريَّةٍ أو ما شابه، لا تكون ملائمةً لتفكير المراهق أو الشَّابِّ وميوله، استجابةً لعددٍ من العوامل، ومن بينها أنْ يكون المجتمع مُتأخِّرًا في السُّلَّم الحضاريِّ، ولا يدرك مفاهيم التَّنمية البشريَّة الأصيلة وأهمِّيَّتِها، أو نتيجة لثقافةٍ سائدةٍ في المجتمع تؤمن بما يُطْلِقُ عليه بعض الأكاديميِّين اسم "فوبيا المجموع" حيث لكُلِّيَّات القِمَّة، وخصوصًا العمليَّة منها، كالطِّبِّ والهندسة، بريقٌ خاصٌّ.
والأكثر مِن ذلك أنَّ بعض الآباء أو الأُمَّهات قد يمنعون أبناءهم المُراهقين مِن مُمارسة هواياتهم الفنِّيَّة أو الأدبيَّة أو حتى اليدويَّة في أوقات الفراغ؛ حتى لو حاول هؤلاء الأبناء الجمع ما بين رغبات الأسرة في مسألة الدراسة الجامعيَّة ومجال العمل فيما بعدها، وبين هواياتهم، وغالبًا ما يكون ذلك نتيجةً لثقافةٍ سائدةٍ في المجتمع.
وهناك بعض الدِّراسات التي تشير إلى العواقب السَّلبيَّة لبعض تلك المُمارسات، فعلى سبيل المثال يقول الدُّكتور مصطفي النَّشَّار عميد كُلِّيَّة رياض الأطفال بجامعة القاهرة إنَّ الكثير مِن الخُبراء والدِّراسات المُوثَّقة في العالم أكَّدَتْ أنَّ الطِّفلَ المصريَّ أذكي طفل في العالم، والذَّكاء يعني الموهبة في كثيرٍ من جوانبه، ولكن نظام التَّعليم- يؤكِّد النَّشار- يُفْقِدُ الطِّفُلَ المصريَّ ذكاءَه الفائق هذا.
ومن بين مظاهر ذلك، سواءٌ في نظام التَّعليم في مصر أو في أيِّ بلدٍ آخر يُعاني مِن ذات المُشكلات في نظام تعليمه، أنَّه من المفترض- على سبيل المثال- أنْ يتمَّ اكتشاف مواهب الطِّفل بدءًا مِن مرحلة رياض الأطفال أو المرحلة الابتدائيَّة، ولكن قد تكون المُعلِّمَة غير مؤهَّلَةٍ للتَّعامُل مع الطِّفلِ بطريقته وعقليَّتِه، سواءٌ بشكلٍ مباشرٍ من خلال الَّلِعب، أو بشكلٍ غير مباشرٍ من خلال أشكالٍ أخرى، وهو ما يؤدِّي إلى تضييع مواهب الأطفال في ظل كون من يتعاملون معهم غير مؤهَّلين ولا يسمحون له بإعطاء الفرصة لكي يظهِرُ ما لديه وما يتطلَّع إليه.
وفي المُقابل؛ فإنَّ التَّاريخ الإنسانيَّ يُعطي الكثير من النَّماذِج التي لعب فيها المُربُّون دورًا في اكتشاف مواهبَ فذَّةٍ كانت مُختفية وراء إعاقاتٍ مُتعدِّدَةٍ، ومن بين أشهر هذه النَّماذج نموذج المصلحة الاجتماعيَّة والكاتبة الأمريكيَّة الشهيرة هيلين كيلر، والتي كانت تُعاني من إعاقةٍ ثلاثيَّةٍ في حواسِّها؛ حيث كانت كفيفةً وصمَّاء بكماء، ورغم ذلك استطاعت مربِّيَتُها مساعدتها حتى أتقنت القراءة والكتابة، وصارت تقرأ مثل المبصرين، وأصبحَتْ مِن كِبارِ الكُتَّاب والمُصلحين الاجتماعيِّين في زمانها، وحتى زماننا المعاصر.
وفي الإطار، سوف تركِّز هذه الدراسة على عددٍ مِن الجُزئيَّات المُتعلِّقة لدور الآباء والأُمَّهات وكذلك المُعلِّمين، في مجال اكتشاف مواهب الطفل والمُراهِق وتنميتها، وأبرز الأخطاء التي قد يقع فيها الآباء في هذا المجال، مع نموذج حالةٍ لكيفيَّة اكتشاف ورعاية الموهوبين مِن جانب الأسرة والمدرسة،
فقد يكون هناك في موهبته شيءٌ مِن الإبداع اليدويُّ، على سبيل المثال؛ فينشأُ رسَّامًا أو نجَّارًا أو نحَّاتًا، بحسب ما تُتيحه له البيئة المُحيطة به على المستوى المعنويِّ كثقافةٍ أو كمفرداتٍ مادِّيَّةٍ من موادَّ خامٍ وخلافه، وقد تكون لديه موهبةٌ ورغبةٌ في الإبداع الفكريِّ؛ فينشأ شاعرًا أو موسيقيًّا أو عالم رياضيَّات أو حتى لاعب شطرنج، بحسب ما تُشجِّعُ عليه البيئة المحيط به، وهكذا.
وهناك رافدان أساسيَّان لاكتشاف الموهوبين في مرحلة المُراهَقة في المجتمعات السَويَّة، وهما الأسرة والمدرسة، ثُمَّ يأتي بعد ذلك دور باقي المُؤسَّسات والأُطر التي يتفاعل فيها المُراهِقُ؛ فهناك من يكتشفه عالم الدين في المسجد، وهناك من يأخذ انتباهه من المشرفين على الأنشطة الثَّقافيَّة أو الرِّياضيَّة داخل المراكز الشَّبابيَّة والأندية، وهكذا؛ إلا أنَّ الأسرة والمدرسة هما المحضنان الأساسيَّان المنوط بهما اكتشاف المواهب ورعايتها لدى الموهوبين.
وفي الإطار؛ فإنَّه ثمَّة حاجةٍ إلى العديد من الأُطُرِ التَّربويَّة المطلوبة للتَّعامُل في هذه المسألة، بدءً مِن كيفيَّة غرس فكرة أهمِّيَّة الموهبة في فكر الآباء والأُمَّهات والمربِّين، وأهمِّيَّة اكتشافها وتنميتها لدى الطِّفل والمراهق بشكلٍ مُبكِّرٍ والتَّشجيع عليها، وصولاً إلى معرفة كيفيَّة تحويل هذه الموهبة إلى ممارسةٍ مهنيَّةٍ لدى المراهق، وهنا يكون قمَّة النَّجاح من جانب الأسرة والمدرسة.
فلو استطاع الآباء والأُمَّهات اكتشاف موهبة قرض الشِّعر لدى المراهق في المرحلتَيْن الإعداديَّة والثَّانويَّة، وتعهدها المُعلِّمون في المدرسة بالرَّعاية؛ ثُمَّ أصبح هذا المُراهِقُ فيما بعد شاعرًا محترفًا أو كاتبًا يتكسَّب من قلمه، ويخدم دينه ومجتمعه بكلماته؛ هنا يكون الجميع، في الأسرة والمدرسة، قد وَصَلَ إلى قمَّة النَّجاح.
أمَّا قمَّة الفشل في هذه المسألة فيأخذُ أكثر مِن شكلٍ؛ الأوَّل هو أنْ يغفل الآباء والأُمَّهات في الأسرة والمُعلِّمون في المدرسة عن اكتشاف موهبةٍ ما لدى صاحبها، أو يهملوا في تنميتها؛ فينشأ في مجالٍ عمليٍّ هو لا يحبه ولا يتوائم مع مواهبه وملكاته المُوجَّهة بالفطرة التي خلقها اللهُ تعالى فيه، إلى وجهةٍ أخرى، أو إجبار الطِّفل أو المُراهق على توجيه ملكاته إلى مجالاتٍ أخرى بالجبر.
وهو ما نراه ويظهر كثيرًا في بعض حالات فشل شبابٍ ومُراهقين على مستوىً كبيرٍ مِن الذَّكاء في تعليمهم العالي؛ حيث يتمُّ إجبارهم في كثيرٍ من الأحيان على الالتحاق بمجالات تعليمٍ عالٍ ككُلِّيَّاتٍ علميَّةٍ أو نظريَّةٍ أو ما شابه، لا تكون ملائمةً لتفكير المراهق أو الشَّابِّ وميوله، استجابةً لعددٍ من العوامل، ومن بينها أنْ يكون المجتمع مُتأخِّرًا في السُّلَّم الحضاريِّ، ولا يدرك مفاهيم التَّنمية البشريَّة الأصيلة وأهمِّيَّتِها، أو نتيجة لثقافةٍ سائدةٍ في المجتمع تؤمن بما يُطْلِقُ عليه بعض الأكاديميِّين اسم "فوبيا المجموع" حيث لكُلِّيَّات القِمَّة، وخصوصًا العمليَّة منها، كالطِّبِّ والهندسة، بريقٌ خاصٌّ.
والأكثر مِن ذلك أنَّ بعض الآباء أو الأُمَّهات قد يمنعون أبناءهم المُراهقين مِن مُمارسة هواياتهم الفنِّيَّة أو الأدبيَّة أو حتى اليدويَّة في أوقات الفراغ؛ حتى لو حاول هؤلاء الأبناء الجمع ما بين رغبات الأسرة في مسألة الدراسة الجامعيَّة ومجال العمل فيما بعدها، وبين هواياتهم، وغالبًا ما يكون ذلك نتيجةً لثقافةٍ سائدةٍ في المجتمع.
وهناك بعض الدِّراسات التي تشير إلى العواقب السَّلبيَّة لبعض تلك المُمارسات، فعلى سبيل المثال يقول الدُّكتور مصطفي النَّشَّار عميد كُلِّيَّة رياض الأطفال بجامعة القاهرة إنَّ الكثير مِن الخُبراء والدِّراسات المُوثَّقة في العالم أكَّدَتْ أنَّ الطِّفلَ المصريَّ أذكي طفل في العالم، والذَّكاء يعني الموهبة في كثيرٍ من جوانبه، ولكن نظام التَّعليم- يؤكِّد النَّشار- يُفْقِدُ الطِّفُلَ المصريَّ ذكاءَه الفائق هذا.
ومن بين مظاهر ذلك، سواءٌ في نظام التَّعليم في مصر أو في أيِّ بلدٍ آخر يُعاني مِن ذات المُشكلات في نظام تعليمه، أنَّه من المفترض- على سبيل المثال- أنْ يتمَّ اكتشاف مواهب الطِّفل بدءًا مِن مرحلة رياض الأطفال أو المرحلة الابتدائيَّة، ولكن قد تكون المُعلِّمَة غير مؤهَّلَةٍ للتَّعامُل مع الطِّفلِ بطريقته وعقليَّتِه، سواءٌ بشكلٍ مباشرٍ من خلال الَّلِعب، أو بشكلٍ غير مباشرٍ من خلال أشكالٍ أخرى، وهو ما يؤدِّي إلى تضييع مواهب الأطفال في ظل كون من يتعاملون معهم غير مؤهَّلين ولا يسمحون له بإعطاء الفرصة لكي يظهِرُ ما لديه وما يتطلَّع إليه.
وفي المُقابل؛ فإنَّ التَّاريخ الإنسانيَّ يُعطي الكثير من النَّماذِج التي لعب فيها المُربُّون دورًا في اكتشاف مواهبَ فذَّةٍ كانت مُختفية وراء إعاقاتٍ مُتعدِّدَةٍ، ومن بين أشهر هذه النَّماذج نموذج المصلحة الاجتماعيَّة والكاتبة الأمريكيَّة الشهيرة هيلين كيلر، والتي كانت تُعاني من إعاقةٍ ثلاثيَّةٍ في حواسِّها؛ حيث كانت كفيفةً وصمَّاء بكماء، ورغم ذلك استطاعت مربِّيَتُها مساعدتها حتى أتقنت القراءة والكتابة، وصارت تقرأ مثل المبصرين، وأصبحَتْ مِن كِبارِ الكُتَّاب والمُصلحين الاجتماعيِّين في زمانها، وحتى زماننا المعاصر.
وفي الإطار، سوف تركِّز هذه الدراسة على عددٍ مِن الجُزئيَّات المُتعلِّقة لدور الآباء والأُمَّهات وكذلك المُعلِّمين، في مجال اكتشاف مواهب الطفل والمُراهِق وتنميتها، وأبرز الأخطاء التي قد يقع فيها الآباء في هذا المجال، مع نموذج حالةٍ لكيفيَّة اكتشاف ورعاية الموهوبين مِن جانب الأسرة والمدرسة،
بسمة المستقبل- نائب مشرف عام
- عدد الرسائل : 314
العمر : 32
البلد والولاية : الجزائر العاصمة بئر مراد رايس
المهنة : جامعية
نقاط : 8887
السٌّمعَة : 35
تاريخ التسجيل : 13/10/2012
مواضيع مماثلة
» قبل أن تسمي ابنك
» منتدى مواهب ثانوية جبايلي عبد الحفيظ ضيف شرف المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة
» كيف تساهمي في تحسين التركيز لدى ابنك
» منتدى مواهب ثانوية جبايلي عبد الحفيظ ضيف شرف المنتدى الجزائري لذوي الاحتياجات الخاصة
» كيف تساهمي في تحسين التركيز لدى ابنك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يناير 06, 2021 9:20 pm من طرف baknin
» تجنب 7 عادات سيئة تصيبك بآلام الظهر
الجمعة مايو 22, 2020 2:09 pm من طرف Mebarek197
» المنتدى يفتح باب العمل التطوعي لبعث مشروع الوساطة بين الاطفال والمختصين والمتبرعين من اجل تكفل شعبي تضامني
الثلاثاء مارس 05, 2019 6:20 am من طرف تجوال الشوارع
» صفحتي في الفيسبوك
الجمعة يوليو 20, 2018 1:15 am من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» شكرا لكم ياشموع المنتدى
الثلاثاء مايو 29, 2018 12:49 pm من طرف حسيبة قصير
» اشتقت لكم
السبت مارس 03, 2018 9:36 pm من طرف حليم الجزائري "ابومعز"
» سلام عليكم
الأحد يناير 21, 2018 8:26 pm من طرف Aminas
» لكل الاعضاء مبروك المنتدى في 32 دولة
الإثنين سبتمبر 18, 2017 10:59 am من طرف حسيبة قصير
» #21نصيحة _لتعليم _الاطفال_ ممن لديهم# متلازمة_ داون #اسامه مدبولى
الخميس سبتمبر 15, 2016 10:44 am من طرف bossamario
» متلازمة اسبرجر 2
الثلاثاء مارس 15, 2016 12:38 pm من طرف tafaolcenter
» متلازمة اسبرجر( الجزء الاول)
الإثنين مارس 14, 2016 7:53 am من طرف tafaolcenter
» رسائل طفل توحدى
الأحد مارس 13, 2016 8:01 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 3
السبت مارس 12, 2016 4:05 pm من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد 2
الخميس مارس 10, 2016 10:55 am من طرف tafaolcenter
» اعراض التوحد
الخميس مارس 10, 2016 10:53 am من طرف tafaolcenter
» علامات التوحد التحذيرية
الخميس مارس 10, 2016 10:02 am من طرف tafaolcenter
» ارشادات طفل توحدي
الأربعاء مارس 09, 2016 9:57 am من طرف tafaolcenter
» احصائيات حول متلازمة داون
الإثنين مارس 07, 2016 7:36 am من طرف tafaolcenter
» التوحد ليس مرض
السبت مارس 05, 2016 1:47 pm من طرف tafaolcenter
» اشترك الان ليصلك كل جديد
السبت مارس 05, 2016 1:46 pm من طرف tafaolcenter